علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
عرض للطباعة
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
أكثر من الإستغفار، فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا ..
‘’
واصل وثق بالنجاح.. هكذا هي الحياة لـآ تمنحك نفسها إلا بعد تمنّع ومشاكسة!
د. سلمان العودة :kn7:
.
.
.
لا يؤلم الا سوء الظن فهو كالسم في الماء يروي العطشان ولكنه يقتله ..!!
؛
# استغفر الله كلمة يحبهآ خآلقك فأكثر منها !
‘’
نحن حزينون ليس ل هموم أهلكتنآ ، نحن فقط لم نبحث عن الله
حق البحث ولم نجده رغم قربه الشديد منآ ،!
‘’
إنّ مَنحكْ الربّ نِعمة النجآح وَ التربّع عَلىَ
القِمّة [ لآ تكنّ انآنيّاً ] وَ اترُكْ مِنْ بعدكْ أثراً
ل سبيلْ نَجآحكْ .. فـ هُنآكْ مَنْ يَحتآجْ ل تِلكْ الأثآر ..!!
‘’
ليست حقيقة الانسان بما يظهره لك ،
بل بما لايستطيع أن يظهره ،
لذلك اذاأردت أن تعرفه فلاتصغ الى ما يقوله بل ..الى ما لايقوله
(جبران خليل جبران )
**
يحكــَـي أنَ صبيَاً كانَ يحّملُ فيّ يدِه صَحناً مُغطى فمَر برجُل ..
فضُوليّ .. فقالْ له : يَا صَبيّ مَاذا تحمِل فيّ الصَحن الذيّ مَعك ؟
فأجَابَ الصَبيَ : لوْ أرَادتْ أمِي أن تعّرفَ مَافيَه لمَا غطَتهْ .. !!
ما ابَلغ رَد هذا الصَغيرْ ومَا اقبَح التدَخل فيّ شُؤونْ الأخرَين ..
د/ خالد المنيف ..~
" حلمي "
أن أخرج من هذه الحيآه !
بنفس النقآء الذي جئت به إليها !
[ سلمان العودهـ ]
‘’
-الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر كبيرا .
- الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ،والله أكبر ، ولله الحمد .
- الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد
‘’
الحسن ما حسنه العقل والقبيح ما قبحه العقل...
الله لا يمكن أن يعطينا عقولا ويعطينا شرائع مخالفة لها
ابن رشد ،!
.
.
.
لا اعلم ان كان التقصير مني على نفسي ام نفسي علي تجنت..!!
ولا اعلم ان كنت انا المخطأ اما ان قلبي ارتكب اكبر ذنب في حقي..!!
حقيقه بان الانسان عدو نفسه..!!
،
،
(( إن الإنسان لربه لكنــود ))
قال الحسن البصري-رحمه الله-
"الكنود " هو: الذي يعُد المصائب ,
وينسى نعم الله عليه ,
يآرب لك الحمد على نعمك علينا.
إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده، تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحمل عنه ماابن ا لقيم الجوزية
أهمه. وإذا أصبح العبد وأمسى والدنيا همه ، حمله الله همومها وغمومها ووكلها إلى نفسه"