-
انا في المستوي الاخير في التعليم الجامعي
وانا مثلي كمثل الطلاب الذين تحدثت عنهم
اول شي لا اعرف تاريخ اليوم الوطني
ولا ارتاد المكاتب
وينطبق على جميع ما قلت
_______________----
ولكن يا اخي الفاضل لكل شخص هواية يهتم بها
وليس كل شخص يحب الاطلاع
واتمنى ان يكون هناك شهر وطني
_________________
تقبل مروري
-
[align=center]
ارى ان الموضوع اخذ منحا اخر ولو يغلق يكون افضل ..
لان الدكتور ادرج الموضوع لأستغرابه عن مدى ثقافة بعض الطلاب الجامعيين ولكن ان نصل بردودنا لهذا الموصل فعندها يكون الجدال مع بعض الردود مستحيل ..
لانهم وصلوا لنقطه مستحيل ان تقنعهم برد او غيره ..
ولكن لنثبت قوتنا كما فر ردودنا ونطلع الاعضاء من نحنوا وليس باخذ معرفات جديده من اجل النيل منه
وكأنه اذنب عندما استغرب واستنكر هذا الامر فهو لم يخرج عن المله بسؤله هذا ..
بعض الناس تستغرب عليهم كيف يفكرون ..
اتمنى ان يغلق لانه لن تفيد كثرة الردود لانه جدال عقيم وهم يريدون ان يبحثوا عن خطئ وزله
مثلما فعلوه فيما سبق في الماضي في موضوع له ..
تقديري لحلمك وشخصك ايه الدكتور عبدالله الفوزان
[/align]
-
انت شفت يادكتور ثقافة عدد من الطلاب الجامعيين
واتمنى أنك تشوف الردود والاخطاء الاملائية والتفكير السطحي لعدد من الزملاء المعلمين في هذا الموضوع والتي تم حذفها , وبتعرف السبب الحقيقي لانعدام الثقافة لدى عدد كبير من شباب هذا الجيل
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... فعلا موضوع يستحق النظر فيه ولكن اين القراء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
أسعد الله أوقاتكم بكل خير إخواني وأخواتي لقد كانت ردودكم أفضل من الموضوع وصاحبه وكم أتمنى من الأخوة القائمين على المنتدى أن يصدروا كتابا يتضمن الموضوع والردود عليه بعنوان ( ثقافة الشباب والشابات في المجتمع السعودي ... إلى أين ) ... إنها دعوة صادقة أتمنى أن يتبناها القائمون على المنتدى وأن يوضع الكتاب في المكتبات وبهذا تكسبون ماديا وتزودون المكتبة بآراء سديدة ومرجعا مهما للدارسين والباحثين في مجال الشباب والثقافة ... شكرا جزيلا للجميع على هذا التفاعل الرائع ... محبكم الفوزان
-
،،
ارجو من أخوني و أخواتي الأعضــاء التمسك بمـبداء فن الحـوار
و الابتعاد عن الـخـوض فيما لا يصب في مصلحة الموضــوع
،،
احترامي
،،
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
استاذي الكريم تحيه عاطره لك ..
انا معلمة .. صدمت بكمية الجهل التى نحن بصددها .. الطالبة لاتتقبل المعلومة وبكل كبرياء الجاهل ترفض الاعتراف ..
لدى طالبات في الصف الثالث ثانوي .. لا يعرفن القراءة .. ولا 1 +600 = كم
الاعداد اذا زادت عن ثلاث خانات يرفضن نطقها والحجه ( حنا ادبي مو علمي ) .. والعلمى ترفض القراءة
بالتشكيل والحجه ( حنا علمي مو ادبي )..
والدوائر تدور بنا ولست ادري الي اين ؟!
اسمح لي استاذي بطرح سؤال عليك ..
من المسئول عن فشل العملية التعليمية .. هل هو نحن فريق المعلمين . ام فريق المتعلمين
ام المسئولية مشتركة بين الطرفين ؟!
-
شكرا دكتور ولكن لا تلق اللوم على هؤلاء الطلاب بل ألق اللوم على صناع القرار في مناهجنا والتي لم تتغير منذ عرفت نفسي وليس هناك مادة تتعلق بالثقافة ولو افترضنا أن التاريخ والجغرافيا والوطنية مواد ثقافة في حشو وحشو وحشو ،وأتمنى من الدكتور يتبنى فكرة التغيير في مناهجنا وخاصة أنها تتعلق بالمجتمع السعودي وهو متخصص في هذه الناحية
-
السلام عليكم
شكرا يا دكتور على إثارة هدا الموضوع المهم جدا........
في الحقيقة أنا طالبة جامعية ولا أعتقد أن مسواي أفضل من هؤلاء الطلبة ومثلنا كثير وإلا لما تخلفنا عن قافلة التطورحتى الان ...........وقد كان الأولى أن نبكي على حالنا ولو أن البكاء وحده لا يفيد فلأجدر بنا أن نعمل من هذه اللحظة على الإرتقاء بمستوانا الثقافي, فمن العيب أن نجهل تاريخنا ويعرفه غيرنا,وقس على ذلك...
-
أعزائي الأخوة والأخوات ... الموضوع ناتج عن مسئولية مشتركة ... البيت هو الأساس في عملية التثقيف فعندما يجد الطفل والديه يقتنيان الكتب ويقرأن أمامه ويوفران له المجلات والكتب التي تتناسب مع عمره فإنهما بذلك يرصفان الطريق أمامه للاستزادة المعرفية وتشكيل أولى خطوات الرغبة في الثقافة لديه أو لديها ... ثم تأتي المدرسة التي يجب أن تكون المكتبة وارتيادها والاطلاع على بعض محتوياتها وتخصيص حصة الزامية لذلك وأن يطلب المعلم أو المعلمة من الطلاب البحث عن موضوع ما خارج نطاق الكتاب المقرر وعمل المسابقات الثقافية واخذ الطلاب والطالبات الى المكتبات العامة كجزء من النشاط اللاصفي بدلا من الاقتصار على الاستراحات والتركيز على الوطن ومكوناته في مادة الجغرافيا بدلا من مساحة جيبوتي ومحاصيلها الزراعية وتضاريسها والحشو الزائد عن بلاد الدنيا والاهتمام باليوم الوطني في المدارس وجعله ذكرى جميلة في اذهانهم عبر مناشط محببة لأنفسهم ... وفي الجامعة لابد من توجيه الطلاب والطالبات الى المكتبة لعمل البحوث والدراسات في مواضيع تخص المواد التي يدرسونها بالاضافة الى توجيه الاستاذ لهم الى بعض الكتب التراثية والمعاصرة والمفيدة وحثهم على قراءتها ... ثم يأتي دور الاعلام ( بوسائله المختلفة بما فيها المسرح والسينما)- الذي لا يقدم الثقافة واهلها الا نزرا- في عمل مسابقات ثقافية وتقديم الرموز الثقافية الوطنية بنفس الحجم الذي يقدم فيه الفنانات والفنانين ولاعبي الرياضة واعطاء الشباب فرصة لادارة النوادي الادبية فهم الادرى بطرق اجتذاب الشباب والشابات الى مضمار الثقافة وتقديم النماذج الشابة من المثقفين والمثقفات حتى يكونوا قدوة لغيرهم ... وأخيرا يأتي دور الحي في ايجاد حدائق تحتوي من ضمن ما تحتوي عليه مكتبات يرتادها الشباب بدلا من الوضع الراهن لأحيائنا الصماء والميتة ... هذه بعض الافكار التي ارى ضرورة الاخذ بها اذا أردنا تنمية ثقافة شبابنا وشاباتنا ... تحياتي للجميع ... محبكم الفوزان
-
صدقت دكتورنا الفاضل في طرح الحلول من اجل تثقيف الشباب ..
واتذكر ايام الابتدائي كانت المعلمه تأخذنا حصه كامله او في حصة غياب معلمه الي المكتبه
وقرأت اي كتاب نختاره ومن ثما تسألنا عما قراناه ولماذا اخترنا هذا الكتاب
ولكن في وقتنا هذا اجد هذا الشئ مفقود ولم يعد للمكتبه المدرسيه اي اهميه كما كانت ..
وباالفعل يقع اللوم علي الاسره والمدرسه والاعلام وكل من لهُ دور فعال في تثقيف الجيل تثقيف اسلامي ومفيد بعيد عن الثقافه الغربيه الغير سويه ..
دمت بخير وووفقة في الطرح وسعة بالك لردودنا ..
بارك الله فيك
-
مت المؤسف انامعلمة تاريخ وبنات الوطن لايعرفون شئ عن هذه البلاد والاخوات الغيرسعوديات يعرفن ويهتمون بمعرفة التاريخ اكثرمن بنات وطني000حتى انهم رغم تعريفهم بتاريخ التأسيس الاانهم كماهمم0000000والوطنية للاسف لاتدرس ولكنها ثقافة من البيت نأخذها000والله المستعان 00000000000شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
-
،،
أستاذي الدكتور / عبدالله الفوازن
،،
ما ذكرته هو عين الصواب و يجب ع كل واحدً منا ان يرتقي
بنفس نحو الأفضل من نواحي عده منها الثقافيه و العلوم و الخبره
و لا نتحجج با العذار التي ليس لها اساس
،،
و كما يقول المثل المشهور :
العقول
(( كا مضلات الطيارين لا تنفع حتى تنتفخ )) .
فيجب علينا ان نسعى جاهدين لكي ننهل من العلوم ما ينفعناء و يعزز ثقافاتناء
،،
احــترامي
،،
-
ما هوووووووووووووو الحل ؟؟؟؟
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جددت فينا الجرح يادكتور.
انا من الجيل الذي تعلم عام 1400 هـ وكانت مناهجنا في منتهى الروعة والتشويق ،وربت فيني حب الإطلاع والقراءة.مقارنة بمناهج هذه اأيام التي لايخرج الطالب أو الطالبة من الدرس بفائدة تذكر ..وكان المعلمين والمعلمات يسعى لتخريج جيل متأسس تأسيسا جيدا في القراءة الإملاء ومهارات الرياضيات، على عكس معلمين ومعلمات هذه الأيام (بعضهم وليس كلهم ) همه يمشي المنهج وهو يغيب يومين في الأسبوع يحررها مرضي،
السبب الرئيسي هو المنهج الأجوف الذي ندرسه الذي لايضيف معلومة دسمة ولا يزيد الرغبة في البحث عن معلومات إضافية.
أنا اليوم أفكر ماذا أضاف لي التعليم في المدرسة ؟ تأسست جيدا في القراءة والإملاء ولدي شغف للبحث والمطالعة بحيث أعرف شيء عن كل شيء ، وكل شيء عن الشيء.
ولكن أفتقد للمهارة في اللغة الإنجليزية رغم إني أجيدها ، لأن المنهج لم يركز المحاورة والإرتجال على الأقل في المرحلة الثانوية ..هذا الذي اكتشفته عندما بدأت رحلتي في عالم الحواسيب وأصادف أشياء كثيرة تعتمد على الإنجليزية.
لكن عندي أمل في القدرة على تثقيف الأجيال القادمة عن طريق البريد الألكتروني ..
وشكــــــــــــــــــــــ ــــــــرا