-
الا يوجد بقاموس حبكـِ سوى كيل التهم
الا يوجد بقاموسكـِ تعاريف اخرى للحب
الا يوجد بقاموسكـِ ما يسمى بالاعتذار
كابري كما تشائين وولولي كما تشائين
فلم يقل الا حقيقة حاول اخفائها ولم يفكر بها
لأنه أحبكـِ ورسمكـِ في عينيه الطهر والنقاء
تخونين وتعترفين ومن ثم تجعليه شماعة
لخيانتكـِ وعاركـِ وكأنكـِ بالخيانة تتفاخرين
تحمل الكثير لأجلكـِ وفاض به صبره
فلم يبقى له سوى الهروب عنك
والابتعاد عن ارضكـِ عله يتطهر منك
سيقتلع جذور ما تبقى من حبكـِ داخله
فكم هو عجيب ذلكـ الحب الذي تحملين
وكأن الاعتذار ازيل من قواميسه
ستبقين كما انت في مستنقع خطيئتكـِ
تحتضرين وحدكـِ ولا احد بجانبك سوى تلكـ خيانتكـِ
مودتي
رماااااااااد
-
لحظة لحظة
لاتُكيل إلي التهم
لاتوجه أصبع إتهامك عليّ
لا لا
أنا إمرأة تكره الزيف
تكره الإيلام وقبله الألم
فيكفي ماصاب قلبي العليل من معاناة
-
ملتهبة هي كرة الاتهام راح كلنٍ
منهما يلقي بها في ملعب الآخر
بعد أن استعصى عليه إمساكها بيده
أو بالأحرى...على وجهه!!
غير أن كلنٍ منهما بوسمها وسمته
وتستمر الحرب ولكن..
.على ما وقد مات الحب؟؟!!
سؤال ينتظر إجابهـ!!
-
http://www.yy44.net/up4/71bbf5aa2c.jpg
تحت زخات المطر جالس هو القرفصـاء
ينتظر الموت فلا حياة يبقى فيها دون حبيبته
تلك التي فقدها في لحظة خاطفة
كانت أمامه
كانا يركضان أخيراً همست له أحبك
ضحك كثيييراً لم يعلم انه سيبكي بعدها وطويلاً
لم يصدق ذلك
تحداها أن تعيد ماقالت
ركضت وجرى خلفها
وسرقت سيارة خاطفة عمره
عمره الجميلة الراحلة
رحلت وتركته
جسد حي وروح ميتة
فلا يظن بأن الحياة لازالت مستمرة
-
ماتت ..تركت خلفها عاشق يتلظى
ونـــــار تستعر في أضلعه
ليتني ضممتها ..أحتويتها
ومن كل عذاب أبعدتها
ليت.. وليت.. وليت
فهل ليت التمنى
تعيد من مات
وغيب تحت الثرى
لاظن ذالك
-
الحرمان ..
أهلاً وسهلاً بك أحدثت بقدومك
نقله حقيقه في أرجاء الصفحة
استمر فكلنا يتابعك
وأهدنا تواصلك وردودك هنا:
http://www.sfsaleh.com/vb/forum7/thread104293.html
يتم:
لاحرمني الله اسمك ورسم حسك..
هل تستمر الحكاية؟؟!!
-
هذا ماكانت تخافه
أن تموت عمرها بجواره ماقضت
ولا لحظاته صرفت
كانت مريضة بالخيانه
وكان قاسياً
ربما رغباتها أكثر من قدراته
كان تخونه لتستثير جنونه
رغم أن الخيانة بطريقتها
لم تكن محرمه ربما مكروهه!!
وكان بدلاً من أن يغضب
وبحبه يستعر اللهب كان يهرب
كان تبتعد علّه يقترب
ولكن ...لنادئها لم يجب
وبآخر لحظه
عصف بها الشوق وجاءته
ربما هو من الله قبول دعوه
كانت تدعوها بحضرته وغيابه
أن تموت بين يديه !!
أتت بعد أن كثيراً تأخرت
وصارحته كم تحبه وبطريقتها سامحته
وأستجدت سماحه لكن..
حكم الله حال دونها ودونه
وماتت ..
وحكايتهما باالبكاء انتهت مجملها:
حبيبه بأطوار غريبه
وحبيب شرقي الطبع يرفض في كل شيء تغريبه!!
رفعت الجلسه!!!
-
[align=left]
:
:
من زحام تلك المدينة اتــى ومن عويل الضجيج
سمع صوتها..
تناديـة ومن بؤرة تدنيسها خرجت..
تنظر إليه بعينين خائفتين تترقبان الحدث
رباااه
لربما فطن حالي
لربما عرف ماأبالي
لربما وطئ وحلي
لربما سمع صراخي
وأنكر آهاتي
ياااااه
لا لم يسمع شيئاً ومثله لايفهم مايدور حوله
هكذا كانت تحدث حالها..
كم كانت غبية هي..
فقد فهم خوفها ورأى الخيانة في عينيها
يالضحكة القدر لم أعلم مالذي أتي بي إلي هنا
ربما حدس العاشقين المخذولين..
ربما رحمة من ربي أن آتي إلى هنا
لأرى دم خيانتها يكسوها..
يالــعار تلك العاشقة
أدرك كل شئ ورأى كل شئ
ولم تعلم هي أي شئ..
"
ماتت بناظريـه
كره الحب
الغدر
الخيانة
"
يكفي أن ماتت بناظــريـه
:[/align]
-
حبيبه بأطوار غريبه
وحبيب شرقي الطبع يرفض في كل شيء تغريبه!!
رجلٌ شرقيٌ هو
يرى الدنيا بعينيه حلماً
تحكمه مبادئه ودينه
وتقاليدٌ في عين الغير بالية
ورثها من أجداده وتربى عليها
حياته بدت بائسه
فقر وجوع وألم
لكنه يحمل عزيمة العظماء
اراد إكمال تعليمه ليتسلح به
باع بضع متاعه ليسافر للبعيد
لتحقيق اولى أحلامه وطموحاته
لكن خوفه من الغربة استوقفه كثيراً
فمكان دراسته بعيد
سيهاجر لعالم آخر لكن عزيمته
أشتعلت داخله وعقد العزم على الرحيل
غادر أوطانه وأهله وخلانه
وهنا بدأت غربته ورحلة توهانه
ذهب قاصداً تلكـ الجامعة العريقة
كان مذهولاً مما يرى حوله
يمشى وهو يحدق بعينيه
في تلكـ الاسوار العالية
والمباني الشاهقه
وفجأة اصطدم بها
وأوقع ما كنت تحمله بيديها
فتاة لم يرى بحسنها
ود ان يطيل النظر إليها
لكن أخلاقه ابت
ارتعب قلبه عندما
عيناها عانقت عيناه
لملم ما سقط منها
وبانت حمرة الخجل على أوجانه
من هنا بدأت الحكاية
فهل سيتعلق قلبه بها ؟؟
هل ارتعب قلبها مثله ؟؟
وما كان شعورها تجاهه؟؟
فتاة غربية الطباع هي
وهو رجلٌ شرقي ......!!!
مودتي
رمااااااااد
-
بدأت الحكاية
بعدأن أنتهت تلك النهاية
انتهت
فكم آلمها ببعده
وتركها
جفاها
أحرق روحها
أحبت فيه الحب نفسه
ومع ذاك رحل وغدر حبها
نعم بدأت الحكاية
وماسقوط كتبها إلا موجز عن ضياع حالها
نعم
هي ضائعه
نعم أرتعب قلبها
ففي نظراته حسرات
و مليئة بالغصات
ربما عشقته
وربما هي تخاف من المجهول
-
هي ...
بالطبع شعرت بما شعر به
ارتجف قلبها له
ما ان وصلت إلى البيت
بدأت تفكر به
صورته لم تمحى من ذاكرتها
بدأت تفكر
تتذكر تقاسيم وجهه
صوته الأجش وهو يعتذر
شعره المتموج
حتى لون عينيه
تبسمت
وقالت بينها وبين نفسها
ماذا حصل لي ؟؟
لماذا ارتعش قلبي له ؟؟
هل هو الحب
من النظرة الأولى !!!!!؟
ترى هل هذا هو الحب الذي سمعت عنه؟؟!!!!!!
لماذا ارتعش قلبي وكل جسدي؟؟
هل يفكر هو بي أأصابه ما أصابني؟؟
لماذا صورته لم تفارق مخيلتي؟؟
سأحاول أن أراه غداً
وازداد التفكير وكأنها حالمه
ومنت نفسها ان تراه بالغد
للحديث بقية ........
مودتي
رماااااااااد
-
[align=left]:
:
أرتعدت فرائصها..
شعرت وكأن جنيناً يتحرك داخلها..
رباااه
ماهذهِ المشاعر..
ومالذي يجتاح ذاتي..
مالذي يرديني صريعة الفراش فقط لأفكر فيه..
نظراته تلك أسرتني..
فيها مني..
أحتواني بعينيه
وكأنه يريد حمايتي
ربما لاحظ حزني فيها
حاجباه المقوسان أشبه مايكون برجل بلغ من إعتداده بنفسه
أن يظهر ذاك على ملامح وجهه..
ويصير جماله أروع..
:
ياربِ إجمعني بهِ يوماً..
:[/align]
-
عاد هو الأخر لمنزله المتوضع
في ذاك الحي الفقير ولا زال
عليه آثار السفر غريب عن دياره
يفتقد وطنه وأهله لكن عقله شُغل
و صورتها لم تفارق مخيلته
عيناها الزرقاويتين تأسر قلبه
شعرها الاشقر كأنه خيوط من ذهب
قوامها الممشوق وكأنها وردة تلاعبها الريح
استلقى على سريره وقلبه ينبض بشدة
كلما تذكر الموقف وكأنه يتمنى ان يتكرر
وهو يتمتم ياه كم هي جميلة كالملاك هي
وربما أجمل حتى رائحة عطرها لم يغادر خياله
تسأل ما الذي حصل وهل سيلتقي بها مجدداً
واذا شاهدها كيف سيحادثها ماذا أقول لها
اسئلة حائرة تقف على شفاهه دون أن يجد إجابه
أرقه سؤال واحد أهي مرتبطة بأحد ؟؟؟
أم لا زال قلبها خالٍ من الحب ؟؟
وغط في نومه وهو حالم بها
أمنيته أن يلتقي بها مجدداً
فهل سيتيح له القدار الإلتقاء بها
وماذا تخبيء الأيام في قادمها له ولها؟؟
مودتي
رماااااااااد
-
[align=left]:
:
عادت لدارها..
عقصت شعرها الأشقر..للوراء
فلديها أعمال شاقة..
هنا وهناك
عليها تغيير..
كل شئ..
فقد تغيرت حياتها.بوجوده..
ترى مالذي يحل بقلبي كلما تذكرته..؟؟
تزداد نبضاتي حين يخيّل إليّ طيفه..!!
ماذا يحل بي يارب
ماذا..؟؟
ترى..
هل أصابني الحب..؟؟
هل أحببته..؟؟
يااااااااااه
:
يالضياع حالي..!![/align]
-
لازالت تتساءل إن كانت تحبه أم لا
أما هو فقد عزم على خوض غمار الحرب مع كل من يقف في طريقه
أراد أن يأخذها وبعيداً عن كل مايؤلمها
عزم على مافكر به
سأل عن مكان سكناها
وبعد جهد جهيد عرفه
وصل هناك
تخبط بظلام الإنتظار وهوينتظر أن تخرج من دارها
مرّ يومان وهو لايكاد ينام البتة
إنتظارهُ لهها يقتله
ومغيبها يحرقه
ترى؟
هل سيطول إنتظاره؟
لا لم يطل لقد خرجت للتو من دارها
ماأجملها
يود محادثتها ولكن هناك مايخجل منه
فهل ياترى سيحادثها؟