برنامج هو و هي ... ألم يبق للأخلاق حيزا ؟!
برنامج(هي وهو) الذي يعرض على
MBC
إنحطاط آن لأسيل عمران !
برنامج قبيح ولغة جسد فصيح
وحياء فصيخ وضرب على بطيخ
تبادلت القُبلات وكثرت القِبلات
فأي جهة يتجهون للإثارة والشوق أم لِتّحت والفوق
التيس أراد الشُهرة من فوق تلك المُهره
والمهره أرادت الصهيل لإجتذاب هذا الجيل
لستم على مسرح في باريس أو مرقص أحياه ابليس
يامن نشر على الشاشة لباسه وأبدا جسده ومافيه من حساسه
فأُلقي اللوم على الـ MBC التي أصبحت لاتفرق بين المشروب الروحي والبيبسي
قناة تنقل برنامج الدكتور العوده وبالليل تضفي على البياض السوده
نحن في مجتمع الإسلام يامحرم بغير إحرام !
ومن كانت تجارته المعاصي
اضاع الباقيات الصالحات
ومن أبناء قومي من تردى
ويستهدي الهوى والمغريات
بقلم أبو الطيب الملبي
*-*-*-*
على شارعين
نصائح لأسيل وخالد!
خلف الحربي
أنا مستعد لتقديم سيارة اللمبرغيني التي أنتظرها من هيئة الاستثمار ــ بعد أن سلمتهم الوثائق التي تحدثت عنها في مقال سابق ــ هدية (مامن وراها جزيه) لأي شخص يستطيع أن يشرح لي الهدف من برنامج (هو وهي) الذي تظهر فيه المطربة أسيل عمران مع زوجها خالد الشاعر وهما يستعرضان فصولا من حياتهما الزوجية السعيدة!.
فقد حاولت أن أضع البرنامج في إطار (تلفزيون الواقع) فوجدت أن ذلك غير ممكن لأن الكاميرا تتحرك كما يشاء الزوجان السعيدان والمواقف مفبركة والضحكات مصطنعة وأقصى مشكلة يمكن أن تحدث بينهما هو أن تسكب الزوجة (الأمورة) كوب القهوة فيقفز الزوج محضرا علبة المناديل للسيطرة على الكارثة!، أو أن يتأخر الزوج (الأمور) في ارتداء ملابسه فتشعر الزوجة بالقلق من هذا السلوك الغريب الذي يهدد حياتهما الزوجية!.
عالم فراولة! .. وأيام مصنوعة من الشكولاتة!، هكذا يقدم لنا العصفوران الجميلان الحياة الزوجية!، هما لا يفكران بإيجار البيت ولا يذهب الزوج لإحضار أنبوبة غاز ولا تتذمر فيه الزوجة من تأخر بعلها في السهر مع أصدقائه، ما جعلني أشك في مصداقية الإحصائيات المرعبة التي تتحدث عن تضاعف معدلات الطلاق والعنف الأسري في سائر دول مجلس التعاون.
أنا لا أحسد أسيل وخالد على هذه الحياة الهانئة، بل إنني أدعو لهما من كل قلبي قائلا: (الله يهني سعيد بسعيدة) ولكنني أشك في أن البرنامج سيلقى أي نجاح إذا ما استمر على هذا المنوال لأنه لا يحمل أدنى درجة من الإثارة والتشويق، لذلك وحرصا على إنقاذ هذا البرنامج من الفشل الذريع فإنني أنصح خالد أن (يتلحلح) ويتزوج امرأة أخرى بالسر وتتكفل محطة أم بي سي بالمهر، كما أن أسيل يجب أن لا تترك خالد يبعثر أمواله على العطور والملابس، بل عليها أن تطلب منه أن يشتري بيتا يكتبه باسمها، وإذا كان خالد حريصا على إعجاب المشاهدين بشخصيته فإن عليه أن (يحمر العين) على أسيل قليلا وإذا ما اعترضت على سلوكه الجديد معها بطريقتها (الهزازة) فإن عليه أن يعطيها كفا ساخنا يعيد إليها توازنها، وبالطبع يجب أن لا تسكت أسيل على صفعة خالد التي أعادت تشكيل وجهها الطفولي الرقيق، بل عليها أن تذهب إلى مركز الشرطة بصحبة أختها المذيعة لجين عمران وأن لا تعود إلى عش العصافير قبل أن يقدم لها خالد (رضاوة) تعويضا عن كرامتها المهدرة!.
ويستحسن أيضا أن يطرد خالد أخت زوجته لجين عمران من البيت كي لا تتدخل في حياته الزوجية ويلتفت بكل حزم مخاطبا زوجته أسيل: (اسمعيني زين .. أختك السوسة ما أبغى أشوفها في بيتي مرة ثانية)!.
أما حين تكتشف أسيل أن خالد تزوج امرأة غيرها بالسر فإن عليها أن تحطم زجاجات العطر الخاصة به وتلقي بسلاسله الثمينة من الشباك فيجن جنونه بسبب فقدانه هذه السلاسل الرائعة فيرفسها رفسة قوية على بطنها كي يستعيد وسطها المتحرك قدرته الأصلية على الثبات!.
إذا كان أسيل وخالد يبحثان فعلا عن نجاح برنامجهما الرقيق فإن عليهما تطبيق نصائحي المخلصة، فالنصيحة كانت بجمل فيما مضى من الزمان وهي اليوم بقطة شيرازية!؛ لأن المشاهدين بحاجة إلى (الأكشن) وليسوا بحاجة إلى الضحكات الناعمة والآيسكريم الذي ينسكب فجأة على السجادة، ولا بأس أن تتوج الحلقة الأخيرة بالطلاق حفاظا على مصداقية البرنامج فتركض أسيل باتجاه أختها الكبرى وهي تقول باكية:
(لجين.. لجين.. خالد تلقني)!.
http://vb.g111g.com/images/icons/Lopez2.gif
MBC" تبث برامج ومسلسلات "سيئة" إلى الفضاء العربي
MBC" تبث برامج ومسلسلات "سيئة" إلى الفضاء العربي http://burnews.com/newsm/18751.jpg
عاجل - ( متابعات )
استنكر المشاهدون ما تبثه بعض القنوات الفضائية التابعة لمجموعة mbc وخصوصا قناة «mbc4» من برامج ومسلسلات حيث دأبت القناة مؤخرا على عرض البرامج التي تروج للافكار الخارجة عن الآداب العامة وتدعو الى ترسيخ مفاهيم جديدة على مجتمعاتنا ومنها على سبيل المثال لا الحصر برنامج «لحظة الحقيقة» الذي يبدو من عنوانه انه يؤصل للحقيقة بينما الواقع غير ذلك حيث يستضيف البرنامج في اغلب الاحيان سيدات يعترفن بافعالهن الشاذة او الخاطئة بشكل اقرب الى الوقاحة وليس اعترافا بالحقيقة خاصة انهن يحصلن في مقابل نشر الفضائح مبلغا من المال، وليس مهما ماذا يحدث بعد ذلك.. ففي الحلقة الاخيرة من البرنامج جرحت امرأة مشاعر اقرب الناس اليها بعد ان اعترفت بفضائحها الجنسية حيث قالت:
«نعم ذهبت أنا وزوجي إلى ملهى لتبادل الأزواج»، إجابة أذهلت الجميع.. باحت بها الأمريكية «ليسا آلين» أمام زوجها وأبيها، لتفوز بمبلغ 200 ألف دولار هي قيمة ما حصلت عليه في حلقة برنامج «لحظة الحقيقة» على MBC4.
وقالت ليسا تعقيبا على إجابتها: بالفعل ذهبنا إلى ملهى لتبادل الأزواج.. وصديقتي كيلين تعلم بهذا الشيء.. أعتقد أن الأمر أعجبنا وتمتعنا به.
يخضع المتسابق فيه لـ21 سؤالا على 6 مستويات، لكي يفوز في النهاية بمبلغ نصف مليون دولار.
ولم تقتصر مفاجآت من برنامج لحظة الحقيقة عند هذا الحد، بل اعترفت ليسا بأنها أقامت علاقة جنسية مع شخص آخر ليس لغرض المتعة؛ وإنما فقط للانتقام من زوجها، الذي نزلت عليه الإجابة كالصاعقة، ولم يستطع أن يعقب سوى بقوله: الآن أيقنت أني أعلم القليل عن زوجتي.
وتتوالى الصدمات على الزوج، بعد اعتراف ليسا بأن زواجها منه ثانية بعد طلاقهما في المرة الأولى كان خطأ تشعر بالندم عليه.
ولم يشأ الزوج أن يتحمل ألما جديدا، وضغط على الزر فورا مع أبيها وصديقتها عقب سؤال ليسا عن اعتقادها بأن زوجها هو حب حياتها، وهو السؤال الوحيد الذي لم تستطع الإجابة عليه.
ولم ينج أبوها من الكوارث المتلاحقة التي فوجئ بها عن ابنته، حيث صدم هو الآخر بعد أن علم أن ابنته كانت تتخيل موت أبيها والإرث الذي سيؤول إليها بعده.
أما مسلسل «لالولا» الأرجنتيني فتدور أحداثه حول «زير نساء» تنتقم منه حبيبته بتحويله إلى أنثى، باستخدام تعويذة سحرية.
وبدأت MBC4 بعرض الحلقة الأولى من المسلسل الكوميدي «لالولا» السبت 18 من سبتمبر 2010، وتمحورت الحلقة حول الشاب «روميرو لالو» (خوان نافارو)، مدير شركة إعلامية ورئيس تحرير إحدى المجلات الشهيرة، الذي يعيش علاقات متعددة مع النساء.
وتلجأ «رومينا» (مارسيلا كلوستربوير) التي تعشق لالو، إلى كيد النساء للانتقام منه، بتحويله عن طريق تعويذة سحرية إلى أنثى بعد أن تركها إثر قضاء ليلة واحدة فقط معها، فلم تجد سوى رجولته لتطعنه فيها.
لكن «لالو» يستيقظ، وينظر إلى نفسه في المرآة ليكتشف أنه أصبح فتاة تحمل كل مقومات الأنوثة، من حيث الشعر والعينين والجسد، ومن هنا تبدأ أحداث المسلسل الكوميدية من خلال المواقف التي يقابلها «لالو» بعد تحوله، واستعانته بصديقته «جريس» (موريل سانتا آنا) التي تعيش معه في المنزل، وهي الوحيدة التي تعرف حقيقة تحوله الذي حدث في أثناء ارتدائه للملابس النسائية.
ويحاول «لالو» التأقلم مع وضعه الجديد، ولا يكشف السر لأحد في الشركة، وينشر شائعة حول سفره إلى ألمانيا، وفي الوقت نفسه يذهب لعمله في شخصية الفتاة «لولا» بصفتها ابنة عمه.
وخلال رحلته في عالم النساء، يكتشف «لالو» كثيرا من الأشياء التي تميز المرأة عن الرجل.
ويحتوي هذا المسلسل على مجموعة من المشاهد اللاأخلاقية والصور الخارجة عن نمط العادات والتقاليد العربية، وتصر قناة mbc 4 على عرض الحلقات دون مونتاج..
ويتساءل المشاهدون: ماذا تريد قناة mbc 4 تحديدا من وراء السماح ببث هذه المواد الأقرب إلى المواد الخلاعية والتي تهدم القيم وتنشر أفكارا هدامة.
تم إضافته يوم الإثنين 01/11/2010 م
- الموافق 24-11-1431 هـ الساعة 10:30 صباحاً