[align=center]
اقتباس:
ولكن جمااال الرووح والضمير ..!!
أبدأ من حيث انتهيت فهو الفاصل لما سبق ...
المرأة روح كما هو الرجل ..
والمرأة ضمير وربما لا كما هو الرجل .
7
7
أعود من حيث بدأت :
اقتباس:
عندما يُـذكر الجمال و الحسن فأنهم يقولون الجمال (( اليوسفي )) ..
نسبة إلى سيدنا يوسف عليه السلام ..
من غاية القرآن في ذكر القصص ترسيخ عقيدة وليس إظهار مجسم مميز فقط
سورة "يوسف" من أولها إلى آخرها لم تقل شيئاً عن وسامة يوسف عليه السلام، لكننا نرى
الوسامة الأخاذة في أعين النسوة اللائي عندما رأينه، قطعن أيديهن لفرط الذهول من وسامته
فلماذا نحن نأخذ ذاك الجمال بمحض الإعتبار ,,
القرأن أنقى من أن يذكر جمال إمرأة بقصةٍ أياً كانت أهداف هذه القصة ,,,
7
7
اقتباس:
و قد كان (( رسول الله صلى الله عليه وسلم )) من أجمل البشر ...
لابد أن يكون كذلك كامل النفس والروح وماهو جميل في الدنيا ففيه بأبي هو وأمي ,,,
7
7
اقتباس:
و كذلك كان سيدنا(( آدم عليه السلام )) أجمل من حواء
هو الأصل وكلُّ فرعٍ منه يكون فيه النقص ...
7
7
اقتباس:
وهل تعلمون أن(( جبريل عليه السلام )) لم يتمثل بصورة بشر إلا بصورة رجل ...
ورجل من شده جماله .. فانه يشع نوراً
جاء الإسلام فأمر بالحجاب الذي يحفظ للمرأة حياءها ويسترها عن الأجانب
فكيف يُظهر جمالها في ملَكٍ يتنزل بكلام رب العالمين ..
ولابد من تجمل جبريل بالظاهر فهو ملك .
7
7
اقتباس:
وهل تعلمون أن (( عمر بن الخطاب ))
قام بنفي أحد الشباب من المدينة المنورة إلى البصرة
عندما علا صيته و أشتهر بحسنه و جماله وذاك هو (( نصر بن حجاج ))
تصرف حكيم من الفاروق ، لانعتبر منه بوجود جمال أو عدمه
7
7
اقتباس:
بل إنها من شعائر الإسلام الظاهرة التي نتقرب إلى الله
بإعفائها وتعظيمها..
وكذا الحجاب من أوامر الله عزوجل على المرأة التي تتقرب به المرأة لرضوان الله عزوجل
7
7
اقتباس:
((( غير ذلك فإن الرجل لا يحتاج لأضافاتٍ متعددة لأبراز جماله )))
هذه سنة الله في خلقه للرجل والمرأة ... وإلا لإنقلبت الفطرة
7
7
اقتباس:
وكل ماهو جميل في الحيواانات فهو من صنف الذكر
نحن بشر لن نبحث لحقائق للحيوانات كي نثبت شيئٌ فينا ...
7
7
اقتباس:
فانت الاب الذي طالمااا حنوت علي وربيتني وكنت صديقا وقريباً ،،،
وانت الاخ الذي دائماا تكون سندي في هذه الدنيا الغابره ،،،
وانت الصديق الذي اراه بجانبي بكل صدق وتقدير ,,,
وانت الحبيب الذي معك أكمل نصفي الثاني وأسير في الطريق,,,
نعم نجد الأب ونجد الصديق ونجد الأخ ونجد الحبيب لكن ليس في روح واحدة ..
بالمقابل نجد المرأة فيها جميع تلك المسميات في روحها ..
فهي الأم والزوجة والحبيبة والإبنة والصديقة والأخت ...
وكان كله في شخص خديجة رضي الله عنها .
7
7
sudyer,,,
استمتعتُ معك ... لك تقديري .
[/align]