لله ثـم للـتـاريـخ ( إهـداء لـكـل مـن بـدل ديـن الإسـلام )
بـسـم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
الأخـوة والأخـوات أعـضـاء شـعـب غـرابـيـل الـكـرام
سـلام مـن الله عـلـيـكـم ورحـمـة الله وبـركـاتـه
وأسـعـد الله صـبـاحـاتـكـم ومـسـاءاتـكـم بـكـل خـيـر
هـذا أخـوكـم بـيـبـرس يـصـحـبـكـم بـمـعـيـتـه عـبـر الانـتـر نـت مـن خـلا ل مـنـتـدى غـرابـيـل
الـخـالـي مـن الـدقـيـق .. وتـعـنـي الـطـحـيـن ..
المـوهـيـم ..
سـبـحـان الله قـبـل مـدة لـيـسـت بـالـقـصـيـرة ومـالـكـم بـالـطويـلـة ..
كـنـت أتـحـاور مـع بـعـض الأخـوان بـاحـد المـنـتـديـات وكـان فـحـوى مـوضـوعـه يـتـحـدث حـول نـبـذ الـعـنـصـريـة بـكـل أشـكـالـهـا إبـتـداء بـالـقـبـلـيـة وانـتـهـاء ً بـالـطائـفـيـة وخـاصـتـون
مـن يـعـتـنـق ديـن ( الـرافـضـة ــ الـشـيـعـة ) مـن أبـنـاء وطننا الـغـالـي الممـلـكـة الـعـربـيـة الـسـعـوديـة
وكـانـت إجـابـتـي لـه بـإخـتـصـار ( مـعـك فـي كـل شـيـئ مـا عـداااااا ( الـديـن )
فـوالله الـذي لا إلـه إلا هـو لإن قـويـت شـوكـتـهـم ووصـلـوا إلـى مـن يـصـبـون إلـيـه ومـا تـريـدهـ إيـران وإسـرائـيـل
لـيـذبـحـن المـسـلـمـيـن الـسـنـة بـمـذاهـبـهـم الأربـعـة ( ذبـح الـرجـل مـنـا للـشـاة )
ولـم يـمـضـي عـلـى هـذا الـحـوار إلا أيـام قـلائـل
حـتـى وجـدتـهـم يـعـيـثـون فـي أرض المـديـنـة المـنـورة وقـرب مـسـجـد رسـولـنـا الـحـبـيـب عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام فـسـادا وتـخـريـبـا ( حـسـب أوامـر إيـران أخـسـأ الله حـكـامـهـا وأركـسـهـم
وجـعـل تـدمـيـرهــم فـي تـدبـيـرهـم ورد كـيـد هـم فـي نـحـرهـم ولا أقـام لـهـم رايـة )
لـهـذا
أهـدي لـمـن يـحـمـل مـنـهـم ذرة عـقـل هـذه المـادة المـوجـودة عـلـى هـذا الـرابـط
لله ثم للتاريخ | رفوف لـ رفع و تحميل الصور و الملفات
أوهـذا
لله ثم للتاريخ | رفوف لـ رفع و تحميل الصور و الملفات
لـعـلـه بـعـد تـوفـيـق الله يـسـاهـم فـي إسـلام الـكـثـيـر ممـن أشـركـوا بـالله وأضـحـى يـعـبـد الـقـبـور مـن دون الله
وصـلـى الله عـلـى سـيـدنـا مـحـمـد وعـلـى آلـه وصـحـبـه وسـلـم وآخـر دعـوانـا أنِ الـحـمـد لله رب الـعـالـمـيـننـافـذة
يـقـول الله عـزوجـل // (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ.. )
ويـقـول سـبـحـانـه وتـعـالـى // { وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ } ( البقرة – 120 )
هـمـسـة
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ * و َإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنْ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنْ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ [/SIZE][/COLOR]
